ممكن أعرفكم بنفسى

]
منذ عرفت الحياة على هذا الكوكب فكرة الجماعه بدأ من الكائنات الأوليه وصولا الى الإنسان و كل مجموعة لها ما يعرف بمعايير هذه الجماعه(norms of the groups )من تنطبق عليه هذه المعاير هو عضو فيها و من لا تعرف الجماعة بإمتلاكه لها ترفضه ، وقد يكون هذا الرفض شرسا قاسيا كالدفع خارج مناطق النفوذ بالقرون ، أو بالصراخ فى وجهه حتى يخاف و يرحل . المشكلة إننى كلما دخلت مجموعة ما سواء جماعة أدبيه أو شلة أصدقاء ، فأنا أدرك أننى سأقابل برفض الجماعة لى ، هذا الرفض الذى ورثناه من جدنا الطحلب الأخضر حينما يرى طحلبا أزرقا فيعامله كعدو وينكمش على ذاته و يهمس للطحالب الخضراء الصديقه إنه ليس منا إنه أزرق إنه أزرق .
فى بعض الجماعات يصادفنى الحظ و يقدمنى أحد الأصدقاء الى المجموعه فتقل حدة أصوات الرفض و تبقى فقط همسات بين إثنين من باب ( دمه تقيل ) فى حالة السيدات و الأنسات أو ( رخم ) بصوت أجش بين الذكور، لكن لم يسعدنى الحظ بأن يحدث هذا فى فضاء الإبداع بينكم .
لذا إسمحو لى أن أعرف نفسى لكم بأنى قاص أنتمى لما يسمى بجيل الثمانينات فى مصر ، وكاتب سيناريو لا أزال فى بداية الطريق لى فيلم واحد فَشِل فشلا ذريعا لاسباب لا علاقة لها بالسيناريو و أنا منه براء ومسلسل واحد قيد التنفيذ ، مهتم بشكل عام بكل مايكتب فى أى مكان و أحاول أن يكون لى موقف منه سواء بسلب أو بإ يجاب ، وقد حاولت أن أقدم نفسى فى الفترة السابقه لأغلب الموجودين . وأنا متزوج و عندى بنتين وولد، و بشكل عام ودود تجاه الآخرين ، و إسمحو لى أن أقول أنى أنتمى اليكم فأنا أخضر مثلكم .

عميق الموده لكل من يكتب حرفا هنا
حسان دهشان

اهلا بيك يا ايها السيناريست الغير فاشل
والقاص الموهوب
ومساعد المخرج المتميز
والانسان الاخضر الرائع
تحياتى
كل حبى

اهلاً بك أيها الودود
خالص المودة
وتمنياتى لك بالتوفيق والنجاح فى الاعمال القادمة
--------------------------------------------------------------------
اطيب الامنيات الطيبة والمودة الخالصة لشخصك الودود

منور الدنيا كلها يااستاذ حسان

أنا و أنتم و معايير الجماعه
]
منذ عرفت الحياة على هذا الكوكب فكرة الجماعه بدأ من الكائنات الأوليه وصولا الى الإنسان و كل مجموعة لها ما يعرف بمعايير هذه الجماعه(norms of the groups )من تنطبق عليه هذه المعاير هو عضو فيها و من لا تعرف الجماعة بإمتلاكه لها ترفضه ، وقد يكون هذا الرفض شرسا قاسيا كالدفع خارج مناطق النفوذ بالقرون ، أو بالصراخ فى وجهه حتى يخاف و يرحل . المشكلة إننى كلما دخلت مجموعة ما سواء جماعة أدبيه أو شلة أصدقاء ، فأنا أدرك أننى سأقابل برفض الجماعة لى ، هذا الرفض الذى ورثناه من جدنا الطحلب الأخضر حينما يرى طحلبا أزرقا فيعامله كعدو وينكمش على ذاته و يهمس للطحالب الخضراء الصديقه إنه ليس منا إنه أزرق إنه أزرق .
فى بعض الجماعات يصادفنى الحظ و يقدمنى أحد الأصدقاء الى المجموعه فتقل حدة أصوات الرفض و تبقى فقط همسات بين إثنين من باب ( دمه تقيل ) فى حالة السيدات و الأنسات أو ( رخم ) بصوت أجش بين الذكور، لكن لم يسعدنى الحظ بأن يحدث هذا فى فضاء الإبداع بينكم .
لذا إسمحو لى أن أعرف نفسى لكم بأنى قاص أنتمى لما يسمى بجيل الثمانينات فى مصر ، وكاتب سيناريو لا أزال فى بداية الطريق لى فيلم واحد فَشِل فشلا ذريعا لاسباب لا علاقة لها بالسيناريو و أنا منه براء ومسلسل واحد قيد التنفيذ ، مهتم بشكل عام بكل مايكتب فى أى مكان و أحاول أن يكون لى موقف منه سواء بسلب أو بإ يجاب ، وقد حاولت أن أقدم نفسى فى الفترة السابقه لأغلب الموجودين . وأنا متزوج و عندى بنتين وولد، و بشكل عام ودود تجاه الآخرين ، و إسمحو لى أن أقول أنى أنتمى اليكم فأنا أخضر مثلكم .

عميق الموده لكل من يكتب حرفا هنا
حسان دهشان



البهى الجميل
حسان بن دهشان
بك فرحاااااااااان
وسيرتك هنا للعيان
تقول بانك انسااااااااااان
وفنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان


لذا اقدم لك محبتى وتقديرى


مغربى

انا معجب بكلماتك وأحترم اسلوبك
اثق فى تقديرك للمواقف
وتقييم الامور ..

أدعوك لإبداء رأيك فيما اكتب حتى استفيد

تحياتى ..