ألف ليلة و...........

ألف ليلة و..............
في ليلة خلتها في الكون راهبة تقبل الأض لكن ليس في القيب
جاءت لنا شهرزاد تحت ظلمتها حتى تقص علينا قصة العربي
قالت أريد لكم في ليلكم سمرا فهل تسامرني يا واسع الأرب
لكن خشيت ادا ما سقتها أهملتها فأثرت النقع من غضبي
قلت سامعكم لا لست مهملكم ما كان من خلقي اهمال من يطب

هده القصيدة لن أكملها لأنى لم أستأدن صاحبها للنشر لكنها أجمل قصيدة كتبت و ستكون أجمل ما ينشر ادا نشرت

مرحبا سيدتي ، اشكرك على المرور الكريم والعفو على التسمية الطلقة المعنى ، فهل مني تقبلين صداقة ومنها منافسة سيدتي؟

شكرا على المرور صديقي

الكلمات تعبر عن بداية جميلة فى انتظار المزيد

تكملة القصيدة و اسفة
الشاعر العربي عبد القادر من الجزائر :
في ليلة خلتها في الكون راهبة تقبل الأرض لكن ليس في القيب
جاءت لنا شهرزاد تحت ظلمتها حتى تقص علينا قصة العربي
قالت أريد لكم في ليلكم سمرا فهل تسامرني يا واسع الارب
لكن خشيت ادا ما سقت قصتنا أهملتها فاثرت النقع من غضبي
فقلت سامعكم لا لست مهملكم ما كان من خلقي اهمال من يطب
جودي فاسمع بما جادت به قريحتكم قولي فاصمت ان الصمت من دهب
قولي ولا تخفي فلست منزعجا ولست مندهشا أو غصت في عجبي
إن الأحاسيس في المكنون إن دفنت وطال كبتك صار القلب كالخشب
فآن دهشت فما شعري سوى كلم من غير الروح و أمر الروح في الحجب
قصت ، روايتها كانت خلاصتها " الحاء قد أنفت أن تقترن معب "
فمات هدا أخيرا حصرة وأسى أكرم به رجلا قد كان مثل نبي
فصحت وأسفي و اغرورقت حدقي بالدمع والدمع بعد السمع من أدبي

أبكيتني "" شهرزاد" مهجتي ارتعشت حتى استحلت بفرط الدمع مثل صبي
أخفتني أن أكن باء تقابله حاء تمازح أمر الجد باللعب
لا تجعلي أمرنا هدا كأمرهما فإنني آن فعلت الشيئ لم أعب
أصبحت كالطفل في احضان والده ناداه "يا ولدي " ناداه " أين أبي "
بكى فهدهده لطفا ، ولست ارى شخصا يهدهني أو يبتغي طربي
إن كنت أقدر حبس الدمع في مقلي فكيف أحبسه في قلبي الرحب
أو اصطنعت بفتح الثغر مبتسما فكيف أسكت صوتا ناح في لببي

فالدهر لما رآني ساعة فرحا قال اطرح الفأل لا يجيدك و اكتئب
مادا سافعل و الابواب موصدة و العقل في لغب و القلب في نصب
آني أقول بصوت صادق خجل (قولي....) فإن القول دا حسبي
يا "شهرزاد" عزاء الباء قافية في جانحي قدحت نارا بلا لهب
هدي قصيدتي الحرى نفثت بها بني وحزني ومهما قلت لم أجب
بائية قلتها و القلب منفطر لكنني خفت أن الرمى لن يصب
إن النخيل إدا في التل ما غرست وحيدة ما أتت من ثمرها الرطب
دي سنة الرحمن قد أدركتها حكما و قلتها شعرا و الشعر مصطحبي
مستفعلن فاعلن أبكي بأحرفه مستفعلن فاعلن أفضي له كربي

الان اكتملت القصيدة والان يكتمل الشكر للعسولة سعاد

محبتى