نادي حافظ
عدد الرسائل : 18 العمر : 54 الجنسية : مصري تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| موضوع: إنهم يحبون محمود درويش الثلاثاء 07 أكتوبر 2008, 5:11 pm | |
| تقيم رابطة الأدباء في الكويت ضمن فعاليات مهرجان برلين الدولي للأدب - أمسية شعرية بعنوان: محمود درويش، قراءة حول العالم ستقرأ فيها أشعار للشاعر الراحل وتشارك الكويت ممثلة برابطة الأدباء في هذه الفعالية لإحياء ذكرى الشاعر إذ ستشارك العديد من المؤسسات والهيئات والمجاميع الثقافية الأدبية من حول العالم في قراءة أشعاره كذلك ضمن هذا المهرجان
يشارك في هذه الأمسية بقراءة أشعار الراحل
الشاعر نادي حافظ - مصر الشاعر مازن نجار - سوريا الشاعر ماجد الخالدي- الكويت
تقام الأمسية في مسرح رابطة الأدباء في الكويت
مساء يوم الأربعاء 8 - تشرين الأول - في الساعة السابعة | |
|
هبة اسامة مشرف قسم مبدعون تحدوا القيود
عدد الرسائل : 372 العمر : 40 الجنسية : مصرية تاريخ التسجيل : 15/08/2008
| موضوع: رد: إنهم يحبون محمود درويش الثلاثاء 07 أكتوبر 2008, 10:45 pm | |
| مودتى | |
|
نادي حافظ
عدد الرسائل : 18 العمر : 54 الجنسية : مصري تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| موضوع: تغطية جريدة الجريدة للأمسية الجمعة 10 أكتوبر 2008, 8:07 pm | |
| قصائد محمود درويش في افتتاح موسم رابطة الأدباء
قراءات متنوعة في ليلة متّشحة بالحزن والغياب لافي الشمري افتتحت رابطة الأدباء موسمها الثقافي بأمسية أدبية، تضمنت قراءات في قصائد منتقاة من دواوين الشاعر الراحل محمود درويش.
كانت ليلة درويش في رابطة الأدباء عابقة بقصائد الحزن ومتّشحة بالغياب، عُرض في مستهلها فيلم وثائقي عبر جهاز العرض «البروجيكتر»، يتضمن مشاهد من الأمسيات التي أحياها الشاعر الراحل محمود درويش في بلدان متنوعة. وتضمن العرض مشاهد أخرى من مراسم التشييع والدفن، كما عُرضت مشاهد البطش والتنكيل التي يقوم بها جنود الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.
وعقب انتهاء المادة الفيلمية، ذكر مدير الأمسية يحيى طالب في تقديمه أن «الشعر مسّ لا ترده التمائم وابتسامة الجدات، الشعر مسّ خالد وضرب من الجنون، الشعر لا يُنسى، الشعر لا يكبر، ولا يموت».
وأضاف «إن خط القلم برحيل جسدٍ عنا، فمخطوط شعره لا يُدفن، يعيش على شفاه الأطفال ودموع المتصوفة، يواسي الأرامل واليتامى بأن الحروف مخلّدة، بأن الحروف تستشهد كل يوم وتُبعث كل يوم، وأن السجون دواوين شعر، محمود درويش شاعر وأكثر، وأجمل، ويبقى... درويش إلى كل يوم إلى كل ساعة إلى كل قصيدة، وشهيد وأرض سليبة 1941 ثم لا موت».
مقهىً وجريدة
واستهل الشاعر ماجد الخالدي الأمسية من خلال قراءة قصيدة بعنوان
«مقهىً، وأنت مع الجريدة»
ومنها هذا المقطع:
«مقهىً، وأنت مع الجريدة جالسٌ / لا، لست وحدك، نصف كأسك فارغ / والشمس تملأ نصفها الثاني... / ومن خلف الزجاج ترى المشاة المسرعين ولا تُرى / إحدى صفات الغيب تلك: تَرى ولكن لا تُرى».
وتابع ماجد الخالدي قراءة القصيدة التي يصف فيها درويش الحرية لكن من منظور الفرد المنسي الذي يعاني الاهمال:
«كم أنت حُرٌّ أيها المنسي في المقهى! / فلا أحدَ يرى أثر الكمنجة فيك / لا أحدَ يحملقُ في حضورك أو غيابك / أو يدقِّقُ في ضبابك إن نظرت / إلى فتاة وانكسرت أمامها... / كم أنت حُرٌّ في إدارة شأنك الشخصي في هذا الزحام بلا رقيب منك أو من قارىء!».
ثم قرأ الخالدي قصائد أخرى للشاعر محمود درويش.
رزق الطيور
أما الشاعر مازن نجار فقرأ مجموعة قصائد مبتدئاً بقصيدة «رزق الطيور»
«رُزقتُ مع الخبز حُبك / ولا شأن لي بمصيري / مادام قُربك / فخذه إلى أي معنى تريدُ / معي، أو وحيداً / ولا بيت أقرب مما أحس به / هَهُنا في الربيع السريع على شجر الآخرين.../ رزقتك أما وأبا، صاحباً / وأخاً للطريق، ولا تحمل الطير / أكثر من وسعها: ريشها والحنين / وحبة قمح ضرورية للغناء / فكن في سمائي كما / أنا في سمائك، أو بعض ذلك».
وحرص نجار على التلوين في الأداء من خلال القراءة التي تعبّر عن حالات كثيرة عاشها درويش، الذي أعرب عن الندم وخيبة الأمل في المقطع الأخير:
«فلا بيت اقرب مما أحس به هَهُنا / وأنا حامل بالربيع السريع / رُزقت مع الخبز حبك / ولا شأن لي بمصيري / مادام قربك / ويا ليتني لم أحبك / يا ليتني لم أحبك!»
ثم قرأ قصيدة أخرى بعنوان «لي حكمة المحكوم بالإعدام» التي تتضمن وصية درويش:
«وعند الفجر، أيقظني / نداء الحارس الليلي / من حلمي ومن لغتي: / ستحيا ميتةً أخرى / فعدّل في وصيتك الأخيرة / قد تأجل موعد الإعدام ثانية / سألت: إلى متى؟ / قال: انتظر لتموت أكثر / قلت: لا أشياء أملكها لتملكني / كتبت وصيتي بدمي: ثقوا بالماء / يا سكان أغنيتي !».
ثم قرأ نجار قصيدة «في الانتظار»، واختتم مشاركته بقصيدة «لا شيء يعجبني».
جدارية درويش
ثم قرأ الشاعر نادي حافظ مقاطع من جدارية محمود درويش ومنها:
«ما قلت للطّلل الوداع: فلم أكن ما كنت إلا مرةً / ما كنت إلا مرة تكفي لأعرف كيف ينكسر الزمان / كخيمة البدوي في ريح الشمال / وكيف ينفطر المكان ويرتدي الماضي / نثار المعبد المهجور».
ثم انتقل حافظ إلى مقطع آخر من الجدارية، ويقول: «... ويا موت انتظر ، ياموت / حتى أستعيد صفاء ذهني في الربيع وصحتي / لتكون صيادا شريفا لا يصيد الظبي قرب النبع / فلتكن العلاقة بيننا ودية وصريحة». ثم يعلن درويش رفضه التفاوض مع الموت.
واختتم نادي حافظ بالمقطع الأخير:
«هزمتْك يا موت الفنون جميعها / هزمتك يا موت الأغاني في بلاد الرافدين / مسلة المصري، مقبرة الفراعنة، النقوش على حجارة معبد / هزمتك وانتصرت، وأفلت من كمائنك الخلود / فاصنع بنا، واصنع بنفسك ما تريد».
ثم قرأ يحيى طالب أحدث قصائد الشاعر محمود درويش، بعنوان «لاعب النرد». http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=80837 | |
|
نادي حافظ
عدد الرسائل : 18 العمر : 54 الجنسية : مصري تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| موضوع: تغطية جريدة السياسة الجمعة 10 أكتوبر 2008, 8:24 pm | |
| بعد فوات الأوان ووسط شموع وظلمة القاعة
رابطة الأدباء تذكرت درويش بقراءة لبعض أشعاره كتب- جمال بخيت: رغم مرور وقت طويل على رحيل الشاعر محمود درويش واقامة الكثير من حفلات التأبين في الاردن ومصر والبحرين ورام الله ودمشق, جاءت رابطة الادباء واقامت امسية شعرية ذكرتنا ببعض ما قاله درويش من قصائد الامسية بدأت بعرض لمقاطع من شعر درويش على شاشة مصغرة, وشموع وصور للشاعر, قدم الامسية يحيى طالب وشارك فيها الشاعر ماجد الخالدي ونادي حافظ ومازن النجار حيث قدموا بعض القصائد الشعرية من ارشيف ذكريات الشاعر درويش, وسط قاعة مظلمة, ولا انكر ان الملل انتاب البعض خلال الامسية التي كما ذكرنا جاءت متأخرة جداً بداية قدم ماجد الخالدي بعض من اشعار درويش نذكر منها صغير هو الحب قال: كمقهى صغير على شارع الغرباء هو الحب.. يفتح أبوابه للجميع كمقهى يزيد وينقص وفق المناخ اذا هطل المطر ازداد رواده واذا اعتدل الجو قلوا وملوا انا ههنا - يا غريبة- في الركن اجلس ما لون عينيك? ما اسمك? كيف أناديك حين تمرين بي, وأنا جالس في انتظارك? والقى الخالدي قصيدة لدرويش بعنوان مقهى وانت مع الجريدة ولم تأت ثم القى الشاعر مازن نجار بعض من الاسعار منها رزق الطيور وفي الانتظار ولا شيء يعجبني: لا شيء يعجبني يقول مسافر في الباص - لا الراديو ولا صحف الصباح ولا القلاع على التلال اريد ان ابكي يقول السائق: انتظر الوصول الى المحطة وابك وحدك ما استطعت تقول سيدة: انا ايضاً انا لا شيء يعجبني دللت ابني على قبري فأعجبه ونام ولم يودعني يقول الجامعي: ولا انا لا شيء يعجبني درست الاركيولوجيا دون ان اجد الهوية في الحجارة هل انا الشاعر نادي حافظ القى قصيدة مطولة لدرويش بعنوان من الجدارية نذكر منها: ما قلت للطلل: الوداع فلم أكن ما كنت الا مرة ما كنت الا مرة تكفي لأعرف كيف ينكسر الزمان كخيمة البدوي في ريح الشمال وكيف ينفطر المكان ويرتدي الماضي نثار المعبد المهجور يشبهني كثيراً
وختم يحيى طالب الامسية قائلاً: الشعر مس لا ترده التمائم وابتسامة الجدات الشعر مس خالد وضرب من الجنون 1941 2008 الشعر لا ينسى الشعر لا يكبر ولا يموت ان خط القلم برحيل جسد عنا فمخطوط شعره لا يدفن لا يموت يعيش على شفاة الاطفال ودموع المتصوفة يواسي الارامل واليتامى بأن الحروف مخلدة بأن الحروف تستشهد كل يوم وتبعث كل يوم وان السجون دواوين شعر
1941 2008 محمود درويش شاعر واكثر واجمل ويبقى .. محمود درويش
1941 الى كل يوم الى كل ساعة الى كل قصيدة وشهيد وارض سليبة 1941 ثم لا موت.. http://www.dar-al-seyassah.com/news_details.asp?nid=31602&snapt=الثقافية | |
|
نادي حافظ
عدد الرسائل : 18 العمر : 54 الجنسية : مصري تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| موضوع: تغطية وكالة الأنباء الكويتية الجمعة 10 أكتوبر 2008, 8:33 pm | |
| رابطة الأدباء تحيي أمسية شعرية لتأبين الشاعر الراحل محمود درويش الكويت - 9 - 10 (كونا) -- أحيت رابطة الأدباء أمسية شعرية لتأبين الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش الذي توفي في التاسع من اغسطس الماضي عن عمر يناهز 67 عاما . وبدأت الأمسية التي أقيمت الليلة الماضية بعرض ضوئي للقطات للشاعر الراحل وهو يلقي قصائد له في مناسبات عدة حيث تصدى أربعة من الشعراء هم ماجد الخالدي ومازن نجاز ونادي الحافظ ويحيى طالب علي الى فضائل فقيد الشعر العربي وتناولوا عطاءه الشعري وما يتميز به من نفس شاعري وأداء مميز. واستعرض الشعراء الاربعة عددا من أشعار الراحل درويش التي ضمتها دواوينه المختلفة وامتدحوا شعره وما تركه من تراث شعري مميز وتطرقوا الى التأثير الكبير لشعره في اذكاء روح المقاومة الفلسطينية وابقاء القضية الفلسطينية حية في ضمائر الشعوب العربية . وتعتبر امسية الرابطة هي بداية لنشاط لموسم رابطة الأدباء لهذا العام .http://www.kuna.net.kw/NewsAgenciesPublicSite/ArticleDetails.aspx?id=1942936&Language=ar | |
|
نادي حافظ
عدد الرسائل : 18 العمر : 54 الجنسية : مصري تاريخ التسجيل : 07/08/2008
| |