الشاعر والصديق الأجمل محمد ربيع هاشم
تعرف أن تغطية حريصة لندوة ورشة أداتها النقاش تكاد تكون مستحيلة، فالندوة كلها كانت حوارا متصلا و"خد وهات". ولابد - إذا شئت التغطية - أن أضحي بالكثير والكثير من المهم، سواء لدواعي المساحة والاختصار أو لفقدان أجزاء من حوار أتصل فوق الساعتين وشارك فيه الكثيرون، خاصة تلك الأجزاء التطبيقية التي تناولت ذكرا أو نقاشا حول قصة معينة أو ملامح شخصية ما في روايات الكاتبة.
لذا سأكتفي هنا كما فعلت في أمسية الشاعر فريد أبوسعدة ببعض أراء الضيفة التي قد تلخص الخطوط العامة لسير النقاش والحوار والتفاعل في الندوة
لك دائما محبتي