منذ أيام كنت بصبحة عماد ومجموعة من الأصدقاء في ضيافة الروائي عبده جبير بواحته الخلابة في قلب قرية تونس الأخضر، كنت مستمتعا بمشاعري في حضور صديق امتد غيابه في رحلته اللندنية وسعيدا بحديثه عن محصلة الغياب رسالته التي تقدم بها لنيل الدكتوراه..بالتأكيد عماد يستحق أكثر من لقب الدكتوراه، يستحق بجدارة وامتياز وعن موهبة ومجهود، كما أنه يستحق كل التقدير والحب كحالة إنسانية ذات فرادة عذبة وعمق مليء بالرحيق
تحياتي لك يا عماد وتمنياتي بكل التوفيق والنجاح وأن تنال دائما ما أنت أهل له من نجاح
وشكرا لك دكتور محمد ربيع