ضاقت بي السّماء....فرّت قدمي تحت الرّيح تبحث عن توابيت لآلهة قديمة
أصابني دوار.... وزفرة تطلقها حناجر جثّة جريحة......
الوجع يقرأ في الجسد صباحا لم ولن يأتي.........يشكل أرض الرعب تحت حوافر
خيلي.........
ضاقت بي شهب الشّمس ففتحت تلافيف الظلمة لأرشق فيها نعيق العبارة
في أغنية العابرين...........
ضاقت بي دروب الليل فأبلغت روحي التراقي وجفّ حبري
وجفلت خطواتي.........
ها أنا ابحث ........أبحث..... وأغتسل بوهم الذكريات