من 43 سنه وبالتحديد 31/12/1964

الشاعر محمد حسني
قصيدة رائقة البوح ، بها اكتناز لغوي بسيط جدا لكنه بحق مدهش ، وبها أيضا نوع من الاسترسال اللغوي العميق ، تتابع الصور الشعرية بذكاء بشكل قريب جدا من الحكي السردي ، لكنه مملوء بأدوات مشهدية تستخدم تقنيات رائعة تتنقل بينها كطائر خفيف الحركة مثل تقنية العودة للوراء (فلاش باك) ، أيضا أجد في القصيدة نوعا من التأمل ونوعا من الاستشراف بل أحيانا الاستسلام لنداءات ذهنية عميقة لكنها موظفة في نسيج العمل ولا تمثل نتوء على سياقه الكلي
هي قصيدة بحق رائعة
تقديري واحترامي

هكذا بلغة بسيطة وبوعي عميق تعبر عن القلق الوجودي الذي ينتاب الشاعر / الإنسان
هكذا بأسلوب شيّق تأخذ قارئك إليك

دام لك الإبداع يا صديق
مودتي وتقديري

الشاعره الاستاذه آسيا خليل


[color=blue]لك الاحترام والتقدير على قرأتك التى تبهجنى
وتجعلنى سعيدا
ارجو ان اكون عند حسن ظنك[/color]

الشاعره ضحى بوترعه
جميل مرورك
واطرائك على نصوصى
كم انتى جميله وشاعر بحق
لك الود والورد

فيه حاجه غريبة حصلت بين أبويا و امى وشلت أنا مسئوليتها
يمكن كانت الدنيا برد شويه والغطا كان يدوب على القد
حاولوا بطريقتهم المعتادة أنهم يدفوا
ومارضيوش يخلوها حلوه
كل سنه العبارة دى بتهف على دماغي واقعد لوحدى أتحمل يوم بعد يوم
ضلي الى كان يرافقني دايما بالنهار ويسيبنى عز الليل من الخوف
عندي الشجاعة اكرهه
واعشق سكوتي
عز موتى لما بتغيب الصور لو ف المنام
اعتقد ان دى بداية موفقه الى حد ما لمواجهة سنه جديدة بحلوها وقرفها
واعتقد برضه أن الناس مش فاهمه الحدوتة صح
لان ف كل مره بيفكرونى انى كبرت ولازم أتحمل اكتر واكتر
وان الضحك لابد يكون له سبب وتعمله 1000 حساب
لازم تعقل وتفكر ف كل صغيره وكبيره
وتكمل كل حاجه وقعتها منك الأيام
سواء كان لعب أو لعب
والدنيا بالنسبة لك كام نتيجة بتفرها بأيدك
ومالكش حرية الحركه فيها بمزاجك
سيبها كده ولحد ماتخلص عديها
ولحد يوم / /
العلم عند الله
_________________
ابو نوووووووووووور
--------------------------------------------------------------------------
طيب ما تسيبها كدة ولحد ما تخلص عديها
ولحد يوم //
العلم عند اللة
طب ما نقول الحمد للة
----------------------
مودتى