د.محمد ربيع
مقالة متميزة عن كاتب كان بكتاباته خاصا ومتفردا ورافدا من روافد الإبداع والسرد في مصر. منذ مجموعته الأولى حكايات الديب رماح مرورا بحرب أطاليا وكتاب التوهمات وحتى روايته الكبرى العاشق والمعشوق ثم كتاباته الأخيرة التي نشرت متفرقة وجمعها في كتب صدرت عن دار النشر التي يملكها كان خيري عبدالجواد رهانا مثمرا ومتفتحا من رهانات القصة، رهان اختطفه الموت للأسف بعد أن استنقذت موهبة المبدع وتعمقه في تراث السرد العربي أعماله القليلة لتبقى زهورا في بساتين السرد القصصي والروائي المصري.
مقالة رائعة للدكتور ربيع مفتاح الذي لم أقرأ له منذ زمن طويل
شكرا لك