أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً،
فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ
بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ
صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا
_________________
عزيزى د محمد ربيع هاشم
تعجز الكلمات عن شكرى لك وعن جميع اختياراتك الممتعة والتى نستفيد منها لكى نتعلم ونعرف عن تراثنا الجميل
----------------------------
خالص تحياتى