هناك مقياس حقيقي وسليم يقسم الألم إلي درجات من ناحية شدته ونوعه وحدوده. والآن عندما يوجد من يؤكدون أن الألم لا حد له، وأنه لا ينعدم أبداً، فإنني أري أنه بعد الدرجات العشر من سلمي، تبقي فقط ذكري الألم واستمرار الألم بالفعل لا يأتي من الأفعال التي تسببه، بل من تذكرها.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
مجهود جميل عزيزى الاجمل الدكتور/ محمد ربيع هاشم
ان كتابة القصة القصيرة فى الادب اللاتينى شبية بكتابة القصة القصيرة عندنا 0
مودتى