صيحة أغصاني / للمبدع محمد ربيع هاشم

القميص يغدو في يدي حجرا

ابصر العشاق يتناوبون على ذاكرتي ........كنت أيقنت في ساعة متأخرة

أن لليل بلاغة الخيانات.......وأن صيحة أغصاني صهاريج بلا ماء......

كنت أيقنت أن جسدي والشعراء لا يعبرون النهر دائما

وأن الجدارن لا تخون حواس اللّيل.................

ليس بعد......ليس للقبلة مفرّ تخرج أحيانا كالماء وأحيانا متوترة.......

وأحيانا تسعف الحدائق من اتجاه الرّياح.........

كنت أيقنت أن الجحيم يجهز نفسه لجسد لوثته تفاحة البدء

ليس بعد..................

أيّها العابر في البيت الذي يربي المطر والأقمار والمشاكسين.....

احتضنتك في وجهي المحجوز في الندى........تماما كما العبارة في الألوان

تماما كما يأتي كفك الى خلاصة العشب في آخر اللّيل

هناك فتيان وملائكة لا يثقون بمشهد ملوّث بدم البكاء

هناك سطوة النّدى تنفلت من القلب.............

الأخت العزيزة المبدعة ضحى بوترعة
سعدت جدا بنصك وبإهدائك وسعدت أكثر بوجود أديبة وشاعرة بقامتك في منتدانا
تقديري واعتزازي

زائر

إهداء طيب و رقيق ..
أعجبني الإهداء صراحة !!
شكراً للغالية ضحى .

اختى العزيزه ضحى
اسعد كلما اقراء لك واتصفح نصوصك
اشكرك

إهداء قصيدة ما إلى شاعر
أو كتابتها عنه أمر رائع فعلا
لأن هذا ما يليق حقا بالأدباء والشعراء
الذين يجب عليهم دائما كسر حواجز الصمت تجاه الآخر/ المبدع
وعدم البخل عليه بالكلمة التى يستحقها
( وفى حينها )
علينا ان نخفف كثيرا ً من نرجسيتنا وحروبنا الباردة الكثيرة والتى تناقض روح الفن ورحابته
لذا أجدنى متحمسا للإاشادة بالروح التى تؤسس لها هذه القصيدة وأمثالها[/color]

[b]يوم اللقاء كاد قلبى يطير من جنبى لفرحة اللقاء
ولملمت جوارحى لهذا اللقاء ورايت ذوى اللدادة اصدقاء
وتفجرت الينابيع لتروى الصحراءوتفتحت الزهور لهذا اللقاء
ورتعت الفرحة ولم يعبر بخلدى غدر فى حضرة الوفاء
ولما حانت لحظة اللقاءسال دم الوفاء وتبدد الود كدخان فى الهواء

ضحى بوترعة كتب:: القميص يغدو في يدي حجرا

ابصر العشاق يتناوبون على ذاكرتي ........كنت أيقنت في ساعة متأخرة

أن لليل بلاغة الخيانات.......وأن صيحة أغصاني صهاريج بلا ماء......

كنت أيقنت أن جسدي والشعراء لا يعبرون النهر دائما

وأن الجدارن لا تخون حواس اللّيل.................

ليس بعد......ليس للقبلة مفرّ تخرج أحيانا كالماء وأحيانا متوترة.......

وأحيانا تسعف الحدائق من اتجاه الرّياح.........

كنت أيقنت أن الجحيم يجهز نفسه لجسد لوثته تفاحة البدء

ليس بعد..................

أيّها العابر في البيت الذي يربي المطر والأقمار والمشاكسين.....

احتضنتك في وجهي المحجوز في الندى........تماما كما العبارة في الألوان

تماما كما يأتي كفك الى خلاصة العشب في آخر اللّيل

هناك فتيان وملائكة لا يثقون بمشهد ملوّث بدم البكاء

هناك سطوة النّدى تنفلت من القلب.............

الرائعة ضحى
الكارثة الجميلة والمدهشة
شكرا لهذا الالق المتميز
دمت رائعة محبتى
مغربى

العزيز محمد

شكرا لكلماتك الرقيقة انّك تستحق أكثر من هذا الاهداء

يسعدني مرورك اخي العزيز

لك الورد والحب

العزيزة قصيدته

لك حبي وأجمل وردة في الكون

العزيز محمد حسني

وأنا اكون أسعد بمرورك وردك على نصي

محبتي لك

العزيز شحاتة

سعيدة بوجودك هنا وشكرا على ذوقك الراقي
محبتي لك

العزيز بدر

رائعة كلماتك...........فاكهة الروح

شكرا لمرورك الراقي والرقيق

أيها الفوضوي الرائع محمود

شكرا لمرورك الجميل

لك الود والورد