مرثيــــــــــــة .............

حالم غير أني جريح
تسير على راحتي الظنون
فأبقى على شاطيء منكسر
أنا لست أنا
قد يصير الصُّوى في عيوني ضبابا
وألبس أوردة يائسةْ
قد أموت ....
وقد أستفيق
وقد لا تزاول غيبوبة الحزن سيرتها
قد يفيض النهارُ
ويطرحني
إنني عاشق
بيد أني جريح
فمدي يديك إلى المنتهى
زاولي غنوة الليل
وانسحبي من دمائي
فإني أموت
أ
م
و
ت

غير أني جريح
تسير على راحتي الظنون
فأبقى على شاطيء منكسر
أنا لست أنا
قد يصير الصُّوى في عيوني ضبابا
وألبس أوردة يائسةْ
قد أموت ....
وقد أستفيق
وقد لا تزاول غيبوبة الحزن سيرتها
قد يفيض النهارُ
ويطرحني
إنني عاشق
بيد أني جريح
فمدي يديك إلى المنتهى
زاولي غنوة الليل
وانسحبي من دمائي
فإني
أ
م
و
ت

هكذا قرأت النص بسيط وصغير لكنه يصحبنا لمعنى كبير وعميق
هكذا انت دائما
تفعمنا بالآسى والحزن من منا يتصور انه يكتب مرثيته بيده
الا بعد الرحيل يكتبوا ويقولوا
رائع انت دائما
ياصديقى الحبيب

شكرا صديقي الحبيب الشاعر الكبير محمد حسني ، دائما أنتظر مرورك وأتلهف لقراءة رأيك فيما أكتب تعودت هذا منذ عهد بعيد وأشعر بالسعادة الكبيرة جدا به

--------------------------------------------------------------------------------

حالم غير أني جريح
تسير على راحتي الظنون
فأبقى على شاطيء منكسر
أنا لست أنا

أنا لست أنا هذه مشكلتي الليلة ربما أجدت التعبير عنها أكثر مني
مودتي

رامي نور كتب:: --------------------------------------------------------------------------------

حالم غير أني جريح
تسير على راحتي الظنون
فأبقى على شاطيء منكسر
أنا لست أنا

أنا لست أنا هذه مشكلتي الليلة ربما أجدت التعبير عنها أكثر مني
مودتي

رامي هي أحوال يا صديقي نتقلبها ونشعر بها ، لكننا نستطيع تجاوزها ببعض الصبر والقوة ، فقط نعرف جيدا كيف نعبرها بأقل الخسائر

حزنك البنفسجى ضيق كثيرا من عند الخصر ، و كمه الأيمن أقصر من المطلوب ، فلماذا لا تغيره .
خلفك تماما باب خزانتك، فقط مد يدك و إفتحه تفتح كونا ، لما تصر أن تعطى كونا ظهرك و تضع رأسك فى إلتقاء حائطين ، كلما مررت بقصائدك رأيت ضحكة إبنتى بنفسجية و ألم الأسنان بنفسجى ، سيدى حزنك البنفسجى أصبح إدمانى وسكين جرحى اليومى .

.
.
.

يـُـعلقني برائحة السماء ،
يسير على انحاء جسدي بوردة ،
ويتموج كإنتصاف القمر،
ثم يمـضي،
بحثاً عن أسمه.

،

اعمق من الطين،
وجوده.
وأسطع من حبيبات الضوء،
رحيله.

،

العاصفة المركونة على خاصرته،
تهيج بفرح،
كلما مارس طفولته ،
فوق خاصرة الامنية.

،

"أشعر بالبرد بشدة" /
كلما مارس شتاءه في أوردتي.

،

العشب الملون بسهر قلبه،
يـُصبح أخضراً فاتحاً ،
كلما عانقني بدهشة.

،

"أشعر بالدفء أكثر" /
عندما يطوف حول ظلي.

،

"أنتِ طفلة تحلم بالرصاص" /
يرددها على قلبي ،
كلما أدندن في اجوافه،
حكاية الفراشات.

،

عند بوابة الحـُزن ،
يورثني أحزانه /
ويُحملني وصاياه الملطخة بالمطر،
يبكي للحظات /
يغلق الباب ويمضي
دوني.

حسان دهشان كتب:: حزنك البنفسجى ضيق كثيرا من عند الخصر ، و كمه الأيمن أقصر من المطلوب ، فلماذا لا تغيره .
خلفك تماما باب خزانتك، فقط مد يدك و إفتحه تفتح كونا ، لما تصر أن تعطى كونا ظهرك و تضع رأسك فى إلتقاء حائطين ، كلما مررت بقصائدك رأيت ضحكة إبنتى بنفسجية و ألم الأسنان بنفسجى ، سيدى حزنك البنفسجى أصبح إدمانى وسكين جرحى اليومى .

الحزن البنفسجي يا صديقي حسان قد يهون من سواده القاتم ، وإدمانك حزني لأننا في طريق وخندق واحد وهذا أعمق ما يكون بين رجلين تحابا بكل معطيات الإخلاص والصدق
شكرا لك

الشاعر د/ محمد ربيع

نص يفيض حزناً وعشقاً وشعراً
جميل ما قرأته لك
مزيداً من الابدع
تقديري وتحياتي

لبنى شبلي كتب:: .
.
.

يـُـعلقني برائحة السماء ،
يسير على انحاء جسدي بوردة ،
ويتموج كإنتصاف القمر،
ثم يمـضي،
بحثاً عن أسمه.

،

اعمق من الطين،
وجوده.
وأسطع من حبيبات الضوء،
رحيله.

،

العاصفة المركونة على خاصرته،
تهيج بفرح،
كلما مارس طفولته ،
فوق خاصرة الامنية.

،

"أشعر بالبرد بشدة" /
كلما مارس شتاءه في أوردتي.

،

العشب الملون بسهر قلبه،
يـُصبح أخضراً فاتحاً ،
كلما عانقني بدهشة.

،

"أشعر بالدفء أكثر" /
عندما يطوف حول ظلي.

،

"أنتِ طفلة تحلم بالرصاص" /
يرددها على قلبي ،
كلما أدندن في اجوافه،
حكاية الفراشات.

،

عند بوابة الحـُزن ،
يورثني أحزانه /
ويُحملني وصاياه الملطخة بالمطر،
يبكي للحظات /
يغلق الباب ويمضي
دوني.

الشاعرة لبنى سأكتفي بالصمت أمام نصك الموازي
دمتي شاعرة رقيقة جدا

آسيا خليل كتب:: الشاعر د/ محمد ربيع

نص يفيض حزناً وعشقاً وشعراً
جميل ما قرأته لك
مزيداً من الابدع
تقديري وتحياتي

الشاعرة الرقيقة آسيا خليل مرورك دائما يسعدني ، ورأيك أحترمه جدا بل وأنتظره كثيرا
شكرا لك أختي